وعيد أتاني من زياد فلم أنم

ديوان الفرزدق

وَعيدٌ أَتاني مِن زِيادٍ فَلَم أَنَم

وَسَيلُ اللَوى دوني وَهَضبُ التَهائِمِ

فَبِتُّ كَأَنّي مُشعَرٌ خَيبَرِيَّةً

سَرَت في عِظامي أَو لُعابُ الأَراقِمِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الفرزدق، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

رأتني معد مصحرا فتناذرت

رَأَتني مَعَدٌّ مُصحِراً فَتَناذَرَت بَديهَةَ مَخشِيَّ الجَريرَةِ عارِمِ وَما جَرَّبَ الأَقوامُ مِنّي أَناثَةً لَدُن عَجَموني بِالضُروسِ العَواجِمِ بَرى العَجمُ أَقواماً فَرَقَّت عِظامُهُم وَأَبدى صِقالي وَقعُ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات