وعذار ثنى عذا

وعذار ثنى عذا - عالم الأدب

وَعَذارٍ ثَنى عَذا

ري خَليعاً جَديدُهُ

لِمَليحٍ قَد خَصَّ بِال

فَتحِ حالي صُدودُهُ

يُخلِفُ الوَعدَ بِاللِقا

لِلمُعَنّى وَعيدُهُ

وَلَهُ القَلبُ مَشهَدٌ

وَفُؤادي شِهيدُهُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المكزون السنجاري، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات