وظبي دعتني للحروب لحاظه

ديوان عبد الغفار الأخرس

وظَبْي دَعَتْني للحروب لِحاظُهُ

وهَيهات منْ تلكَ اللِّحاظ خَلاصُ

تصدَّى لحربِ المستهام وما له

سوى اللَّحظ سهمٌ والنقاب دلاصُ

فلمَّا أجَلْتُ الطَّرف أدْمَيْتُ خَدَّه

وأدمى فؤادي والجروحُ قِصاصُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عبد الغفار الأخرس، شعراء العصر العثماني، قصائد

قد يعجبك أيضاً

قصة بيت الشعر – والله والله لا أنسى محبّتها

لا تجعلني هداك الله من ملكٍ … كالمستجير من الرّمضاء بالنّار | أردد سعاد على حرّان مكتئبٍ … يمسي ويصبح في همٍّ وتذكار | قد شفّه قلقٌ ما مثله قلقٌ … وأسعر القلب منه أيّ إسعار | والله والله لا أنسى محبّتها … حتّى أغيّب في قبري وأحجاري

تعليقات