وَشادٍ يُشَتِّتُ شَملَ الطَرَب
يُميتُ السُرورَ وَيُحيي الكُرَب
بِوَجهٍ يُبيدُ إِذا ما بَدا
وَكَفٍّ تَضُرَّ إِذا ما ضَرَب
شَدا فَغَدا كُلُّ قَلبٍ بِهِ
قَليلَ النَصيبِ كَثيرَ النَصَب
تَغَنّى فَعَنّى قُلوبَ الرِفاقِ
وَماسَ فَمَسَّ القُلوبَ العَطَب
هو: عمرو بن كلثوم بن مالك بن عتاب بن زهير التغلبي، من بني تغلب بن وائل، وينتهي نسبه إلى معد بن عدنان، وأمه هي ليلي…
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
الحياةُ بحرٌ هائجٌ من صرخاتِ الألمِ واستغاثاتِ المستَضعفِين والهمَلِ من الجماداتِ والكائناتِ الحيّةِ، وليس ثمّةَ مَن يُصغِي إليها، أو يستَرِقُ السّمعَ إلى أنينِها وشكْواها إلا…
لِخَوْلَةَ أَطْلالٌ ببُرقَةِ ثَهْمَدِ تَلوحُ كباقي الوَشْمِ في ظاهر اليَدِ خولة: اسم امرأة كلبية، ذكر ذلك هشام بن الكلبي. الطلل: ما شخص من رسوم الدار،…
في هجير الشعر عَزيتُ الشببْ وبحبر الكرب داعبتُ الأدبْ أنشُدُ السلوان في ظل النوى وأسلي القلبَ ، في الوادي الخَرب وأُميطُ الستر عن جمر الغضى…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات