وسع صبري عن عتيق الإسى

ديوان أسامة بن منقذ

وسَّعَ صبري عن عتيقِ الإِسى

من بَعدِ ما ضاقَ بيَ المَسلَكُ

أسلمتُهُ إذ لم أجد لي يداً

بدفعِ من يَطلبُ ما يَملِكُ

عارِيَّةً كان وما كُلُّ ما

يُعارُ يُسْتَقْنَى ويُسْتَمْلَكُ

أعارَهُ مُشترِطاً ردَّهُ

والشرطُ ما بينَ الوَرى أملَكُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أسامة بن منقذ، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات