وزائر زارني على عجل

وزائر زارني على عجل - عالم الأدب

وَزائِرٍ زارَني عَلى عَجَلِ

مُنَقَّبِ الوَجنَتَينِ بِالخَجَلِ

قَد كانَ يَستَكثِرُ الكِتابَ لَنا

فَجادَ بِالإِعتِناقِ وَالقُبَلِ

يَقودُهُ الشَوقُ خائِفاً وَجِلاً

تَحتَ الدُجى وَالعُيونُ في شَغلِ

فَنِلتُ مِنهُ الَّذي أُؤَمِّلُهُ

بَلِ الَّذي كانَ دونَهُ أَمَلي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

تعليقات