وداع دعاني والأسنة دونه

ديوان أبو فراس الحمداني

وَداعٍ دَعاني وَالأَسِنَّةُ دونَهُ

صَبَبتُ عَلَيهِ بِالجَوابِ جَوادي

جَنَبتُ إِلى مَهري المَنيعِيِّ مُهرَهُ

وَجَلَّلتُ مِنهُ بِالنَجيعِ نِجادِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو فراس الحمداني، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

على حين أن قالت لأيمن أمه

عَلى حينِ أَن قالَت لِأَيمَنَ أُمُّهُ جَبُنتَ وَلَم تَشهَد فَوارِسَ خَيبَرِ وَأَيمَنُ لَم يَجبُن وَلَكِنَّ مُهرَهُ أَضَرَّ بِهِ شُربُ المَديدِ المُخَمَّرِ فَلَولا الَّذي قَد كانَ…

تعليقات