وخف لتوديعي وتشييع رحلتي

ديوان لسان الدين بن الخطيب

وَخَفَّ لِتَوْدِيعِي وَتَشْييعِ رِحْلَتِي

أَخُو كُلِّ إِيثَارٍ وَكُلِّ وَفَاءِ

فكَمْ مِنْ أَكُفِّ أُغْرِيَتْ بِتَصَافُحٍ

وَكَمْ مِنْ جُفُونٍ أُولِعِتْ بِبُكَاءِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان الدين بن الخطيب، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

ثناؤك من روض الخمائل أعطر

ثَناؤُكَ مِنْ رَوْضِ الخَمائِلِ أَعْطَرُ وَوَجْهُكَ مِنْ شَمْسِ الأَصائِلِ أَنْوَرُ وَسَعْيُكَ مَقْبُولٌ وَسَعْدُكَ مُقْبِلٌ وَكُلُّ مَرامٍ رُمْتَ فَهْوَ مُيَسَّرُ وَجَاءَكَ مَا تَخْتَارُ مِنْ كلِّ رِفْعَةٍ…

تعليقات