وجدت رقاب الوصل أسياف هجرنا

ديوان بشار بن برد

وَجَدَّت رِقابُ الوَصلِ أَسيافَ هَجرِنا

وَقَدَّت لِرجلِ البَينِ نَعلَينِ مِن خَدّي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

سررت موهنا نحوي فأبدت مسرتي

سَررتُ موهِناً نَحوي فَأَبدَت مَسَرَّتي وَحَيَّت فَأَحَييتَني بِحُسنِ التَحِيَّةِ وَمَنَّت فَمَنَّت في مَآبي إِلى الحِمى فُؤادي بِوَصلِ الوَصلِ بَعدَ القَطيعَةِ فَآيَسَني بَعدُ المَسافَةِ بَينَنا وَتَقصيرُ…

دنا البين من مي فردت جمالها

دَنا البَينُ مِن مَيٍّ فَرُدَّت جِمالُها فَهاجَ الهَوى تَقويضُها وَاِحتِمالُها وَقَد كانَتِ الحَسناءُ مَيٍّ كَريمَةً عَلَينا وَمَكروهاً إِلَينا زِيالُها وَيَومٍ بِذي الأَرطى إِلى بَطنِ مُشرِفٍ…

مثل عداء بروضات القطا

مِثلَ عَدَّاءٍ بِرَوضاتِ القَطَا قَلَصَت عَنهُ ثِمَادٌ وَغُدُرْ فَحْلِ قُبٍّ ضُمَّرٍ أَقرَابُها يَنهَسُ الأَكفَالَ مِنها وَيَزُرّْ خَبطَ الأَرواثَ حَتّى هاجَهُ مِن يَدِ الجَوزاءِ يَومٌ مُصمَقِرّْ…

تعليقات