وتفرقوا بعد الجميع بغبطة

ديوان قيس بن الملوح

وَتَفَرَّقوا بَعدَ الجَميعِ بِغِبطَةٍ

لا بُدَّ أَن يَتَفَرَّقَ الجيرانُ

لا تَصبِرُ الإِبِلُ الجِلادُ تَفَرَّقَت

حَتّى تَحِنَّ وَيَصبِرُ الإِنسانُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

السّعادةُ والشّقاءُ

يختلفُ مفهومُ السّعادةِ والشّقاءِ باختلافِ المجالِ الفكريِّ والآراءِ والتَّوجُّهاتِ، فنجدُ مفاهيمَ عديدةً تختلفُ بينَ اللُّغةِ والفلسفةِ وعلمِ النَّفسِ والاجتماعِ والدّينِ وغيرِها من مجالاتِ الفكرِ والمعرفةِ…

تعليقات