والله ما أبقوا لعذل غاية

ديوان لسان الدين بن الخطيب

وَاللهِ مَا أَبْقَوْا لِعَذْلٍ غَايَةً

فاللهُ يُحْسِبُهُمْ رِضىً وَثَوَابَا

اَوْدَى بِصَبْرِي صُدْغُهُ لَمَّا بَدَا

وَجَنَى عَلَيَّ فَسَلْسَلُوهُ عِقَابَا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان الدين بن الخطيب، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

قم المُعَلِّمَ وفه التبجيلا! (معارضة لأمير الشعراء أحمد شوقي بك)

حَيِّ المُعَلِّمَ ، جَازِهِ التَّبْجِيلا إِنِّي أَرَاهُ مِنَ العُلُوْمِ رَسُوْلا وَانْثُر عَلَى مَجْهُودِهِ وَرْدَ الهَوَى وَانْصُبْ عَلَى آلائِهِ الإِكْلِيلا وَاشْكُرْ جَمِيلاً ، بات شكرُكَ دُوْنَهُ…

تعليقات