وإني لمجنون بليلى موكل

ديوان قيس بن الملوح

وَإِنّي لَمَجنونٌ بِلَيلى مُوَكَّلٌ

وَلَستُ عَزوفاً عَن هَواها وَلا جَلدا

إِذا ذُكِرَت لَيلى بَكَيتُ صَبابَةً

لِتَذكارِها حَتّى يَبُلَّ البُكا الخَدا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

ألا حييا ليلى أجد رحيلي

أَلا حَيِّيا لَيلى أَجَدَّ رَحيلي وَآذَنَ أَصحابي غَداً بِقُفولِ تَبَدَّت لَهُ لَيلى لِتَغلِبَ صَبرَهُ وَهاجَتكَ أُمُّ الصَلتِ بَعدَ ذُهولِ أُريدُ لَأَنسى ذِكرَها فَكَأَنَّما تَمَثَّلُ لي…

تعليقات