وإني لأدنى ما أكون أمانيا

ديوان القاضي الفاضل

وَإِنّي لَأَدنى ما أَكونُ أَمانِياً

إِذا كُنتَ أَنأى ما تَكونُ مَنازِلا

أَيا غائِباً لَم أَحتَسِب بُعدَ دارِهِ

فَأَلبَسَ قَلباً لِلمَصائِبِ حامِلا

وَلَكِن أَتاني البَينُ مِن غَيرِ مَوعِدِ

فَقُل في سِهامٍ قَد أَصَبنَ مَقاتِلا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات