وأظلمت حين لبست السواد

ديوان البحتري

وَأَظلَمتَ حينَ لَبِستَ السَوا

دَ ظَلامَ الدُجى لَم يَسِر راكِبُه

وَلَمّا حَضَرنا لِإِذنِ الوَزيـ

ـرِ وَقَد رُفِعَ السِترُ أَو جانِبُه

ظَلِلنا نُرَجِّمُ فيكَ الظُنونَ

أَحاجِمُهُ أَنتَ أَم حاجِبُه

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان البحتري، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

وقفت على ربع لمية ناقتي

وَقَفتُ عَلى رَبع لِمَيَّةَ ناقَتي فَما زِلتُ أَبكي عِنَدهُ وَأُخاطِبُه وَأَسقيهِ حَتّى كادَ مِمّا أَبُثُّهُ تُكَلِّمُني أَحجارُهُ وَمَلاعِبُه إِذا سَرَحَت مِن حُبِّ مَيٍّ سَوارِحٌ عَلى…

تعليقات