وأشجار نارنج كأن ثمارها

وأشجار نارنج كأن ثمارها - عالم الأدب

وَأَشجارُ نارَنجٍ كَأَنَّ ثِمارَها

حِقاقُ عَقيقٍ قَد مُلِئنَ مِنَ الدُرِّ

مَطالِعُها بَينَ الغُصونِ كَأَنَّها

خُدودُ عَذارى في مَلاحِفِها الخُضرِ

أَتَت كُلَّ مُشتاقٍ بَريّا حَبيبِهِ

فَهاجَت لَهُ الأَحزانَ مِن حَيثُ لا يَدري

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

تعليقات