وأحبس عنك النفس والنفس صبة

ديوان عروة بن حزام

وأَحْبِسُ عنكِ النَّفْسَ والنَّفْسُ صَبَّةٌ

بِذِكْراكِ والممشى إليكِ قريبُ

مخافَةَ أَنْ يَسْعى الوُشاةُ بِظِّنَّةِ

وأَحْرسُكُمْ أن يستريبَ مُريبُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عروة بن حزام، شعراء صدر الإسلام، قصائد

قد يعجبك أيضاً

وإني ليدعوني هوى أم جعفر

وَإِنّي لَيَدعوني هَوى أُمِّ جَعفَرٍ وَجارَاتِها مِن ساعَةٍ فأُجيبُ وإِنّي لآتي البَيتَ ما إِن أُحِبُّهُ وأُكثِرُ هَجرَ البَيتِ وَهوَ حَبيبُ تَطيبُ ليَ الدُنيا مِراراً وإِنَّها…

نصيحكما فيما يقول مريب

نصيحُكما فيما يقولُ مُريبُ وشأنُكما في اللائمينَ عجيبُ وإن الذي أسرفْتُما في ملامِهِ بهِ من قِراعِ الحادثاتِ نُدوبُ فما سَمْعُه للعاذِلاتِ بعُرضةٍ ولا قلبُه للظاعنينَ…

تعليقات