هل لك يا مولاي في حاجة
هَل لَكَ يا مَولايَ في حاجَةٍ
لَستَ تُرى مِن بَعدِها عَبدي
ما تَكسِرُ التيهَ وَلا تَنثَني
في خَجلَةٍ مِنها وَلا جَهدِ
وَلا يَغيضُ الغَيظُ في فِعلِها
ما فَوقَ خَدَّيكَ مِنَ الوَردِ
وَهيَ إِذا ما شِئتَ سَمَّيتَها
لِياطَةً وَالأَمرُ مِن عِندي
تعليقات