هل لك يا مولاي في حاجة

ديوان القاضي الفاضل

هَل لَكَ يا مَولايَ في حاجَةٍ

لَستَ تُرى مِن بَعدِها عَبدي

ما تَكسِرُ التيهَ وَلا تَنثَني

في خَجلَةٍ مِنها وَلا جَهدِ

وَلا يَغيضُ الغَيظُ في فِعلِها

ما فَوقَ خَدَّيكَ مِنَ الوَردِ

وَهيَ إِذا ما شِئتَ سَمَّيتَها

لِياطَةً وَالأَمرُ مِن عِندي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

تعليقات