هذا مقال سمج

ديوان أبو نواس

هَذا مَقالٌ سَمِجُ

عَلَيكَ فيهِ حَرَجُ

تَقتُلُني ظُلماً وَلَم

تَثبُت عَلَيَّ الحُجَجُ

أَنتَ غَزالٌ غَنِجٌ

بِهِ يَتيهُ الغَنَجُ

قالوا فَصِفهُ قُلتُ في الجَب

هَةِ مِنهُ بَرَجُ

قالوا فَزِد قُلتُ وَفي ال

وَجنَةِ مِنهُ بَهَجُ

قالوا فَزِد قُلتُ وَفي ال

عَينَينِ مِنهُ دَعَجُ

قالوا فَزِد قُلتُ وَفي ال

أَسنانِ مِنهُ فَلَجُ

قالوا فَزِد قُلتُ وَفي ال

كَشحَينِ مِنهُ دَمَجُ

قالوا فَزِد قُلتُ لَهُم

أَكثَرُ مِن ذا سَمِجُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو نواس، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات