هب الدنيا تساق إليك عفوا

ديوان علي بن أبي طالب

هَبِ الدُنيا تُساقُ إِلَيكَ عَفواً

أَلَيسَ مَصيرُ ذاكَ إِلى الزَوالِ

وَما تَرجو لِشَيءٍ لَيسَ يَبقى

وَشيكاً ما تُغَيِّرهُ اللَيالي

Recommended1 إعجاب واحدنشرت في ديوان علي بن أبي طالب، شعراء صدر الإسلام، قصائد

قد يعجبك أيضاً

نعى نفسي إلي من الليالي

نَعى نَفسي إِلَيَّ مِنَ اللَيالي تَصَرُّفُهُنَّ حالاً بَعدَ حالِ فَمالي لَستُ مَشغولاً بِنَفسي وَمالي لا أَخافُ المَوتَ مالي لَقَد أَيقَنتُ أَنّي غَيرُ باقٍ وَلَكِنّي أَراني…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

استغاثاتٌ- 1

الحياةُ بحرٌ هائجٌ من صرخاتِ الألمِ واستغاثاتِ المستَضعفِين والهمَلِ من الجماداتِ والكائناتِ الحيّةِ، وليس ثمّةَ مَن يُصغِي إليها، أو يستَرِقُ السّمعَ إلى أنينِها وشكْواها إلا…

تعليقات