نعب الغراب ببين ليلى غدوة

ديوان قيس بن الملوح

نَعَبَ الغُرابُ بِبَينِ لَيلى غَدوَةً

إِنَّ الكِتابَ بِبَينَهُم مَخطوطا

أَصبَحتُ مِن أَهلي الَّذينَ أُحِبُهُم

كَالسَهمِ أَصبَحَ ريشَهُ مَمروطا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

قاموسُ العاجزين 2

وإذا كنتُ أتحدَّثُ عن لغةِ العاجِزينَ، فإنَّما أقصِدُ كلَّ فردٍ بشريٍّ أَتْرعَ قاموسَه الحياتيَّ بمفرداتِ الإحباطِ والتَّشاؤُمِ، وركِبَ مركبَ الشـَّكْوَى والتَّردُّدِ والخوفِ والتَّأفُّفِ؛ فجعلَ الحياةَ…

تعليقات