مولاي عذرا والمكارم جمة

ديوان ابن النقيب

مولايَ عُذْراً والمكارم جمةٌ

والفضْلُ فَضْلٌ ما عليه مزيدُ

والقلبُ عندكم رهينٌ ماله

عن ذلك المغْنَي السعيد مَحيدُ

والجسم في شُغُل أَلم وبيننا

حَبْلٌ لآثار الوداد مديدُ

فَعِمُوا مساءً في عُلاً ومسرَّةٍ

ما لاح نجمٌ أو شَدَا غِرّيدُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن النقيب، شعراء العصر العثماني، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات