مولاي إني عليك متكل

ديوان صفي الدين الحلي

مَولايَ إِنّي عَلَيكَ مُتَّكِلُ

وَأَنتَ عَمّا أَرومُ مُشتَغِلُ

وَكَيفَ يُخطي رَأيي وَلي مَلِكٌ

يُضرَبُ في حُسنِ رَأيِهِ المَثَلُ

فَقُم بِنَصري فَقَد تَقاعَدَ بي

دَهري وَقَد ضاقَت بَعدَكَ الحِيَلُ

وَلا تَكِل حاجَتي إِلى رَجُلٍ

وَمِنكَ في كُلِّ شَعرَةٍ رَجُلُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات