عالم الأدب » قصائد » شعراء العصر المملوكي » ديوان ابن نباته المصري » من لصب أدنى البعاد وفاتهمن لصب أدنى البعاد وفاته ابن نباتة 0 تعليق من لصبّ أدنى البعاد وفاته مذْ عداه وصل الحبيب وفاته Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن نباته المصري، شعراء العصر المملوكي، قصائد
من لصب أدنى البعاد وفاته مَن لِصَبٍّ أَدنى البُعادُ وَفاتَهُ إِذ عَداهُ وَصلُ الحَبيبِ وَفاتَه فاتَهُ مِن لِقا الأَحِبَّةِ عَيشٌ كانَ يَخشى قَبلَ الوَفاةِ فَواتَه كانَ ثَبتاً قَبلَ التَفَرُّقِ لَكِن… صفي الدين الحلي 0 تعليق
لك المجد تروى عن عداه علاه لَكَ المَجدُ تُروى عَن عِداهُ عُلاهُ فَأَيُّ رَجاءٍ قَد عَداهُ نَداهُ إِذا شِئتَ يَوماً أَن تَراهُ فَإِنَّما تَرى ما تَرى في النَجمِ دونَ مَداهُ وَجودُكَ… القاضي الفاضل 0 تعليق
ابني سيف هذه تحيتك السيفُ تحسُده على المضا الكتبُ إذ ليس في حَدّه هزلٌ ولا لعبُ بيضُ الصفائح لا سُودَ الصحائف من تهويلهن تني الشكوكُ والريب لم تُحْنِ هامتها… أحمد علي سليمان عبد الرحيم 0 تعليق
ورد الخدود ودونه شوك القنا وَرْدُ الخُدودِ ودُونَهُ شَوْكُ القَنا فَمنِ المُحَدِّثُ نَفْسَهُ أن يُجْتَنَى لا تَمدُدِ الأيدي إليه فطالما شَنُّوا الحُروبَ لأنْ مدَدْنا الأعيُنا وَرْدٌ تخَيَّر من مَخافةِ نَهْبِه… الأرجاني 0 تعليق
سرى طيف الحبيب على البعاد سَرى طَيْفُ الحَبيبِ على البِعادِ لِيُصْلِحَ بَيْنَ عَيْني والرُّقادِ فَباتَ إلى الصَّباحِ يَدي وِسادٌ لِوَجْنَته كما يَدُهُ وِسادي بِنَفْسي مَنْ أعادَ إِليَّ نَفْسي وَرَدَّ إِلى… ابن عبد ربه 0 تعليق
تعليقات