من سره الإحسان منه وساءه

من سره الإحسان منه وساءه - عالم الأدب

مَن سَرَّهُ الإِحسانُ مِنهُ وَساءَهُ

قَولُ الإِساءَةِ كانَ عَبداً مُؤمِناً

وَمَن اِرتَأى لِيَرى الهُدى مِن رَبِّهِ

بِكِتابِهِ أَلفاهُ فيهِ مُبَيِّناً

وَمَن اِستَسَنَّ الرَفضَ لِلأَهوا

ءِ وَاِتَّبِعِ الإِمامَ الحَقَّ جانِبَهُ الخَنا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المكزون السنجاري، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

الأمَلُ واليأسُ

مهْما ادلهمَّتِ الحياةُ وقسَت على البشرِ بأيدي وحوشِ البشريَّةِ، لا بدَّ من أملٍ نسْعى إليهِ ونجدُ فيه لذّةَ السَّعادةِ وتجدُّدِ الحياةِ، ومهْما احلولكَتِ اللّيالي يجبُ…

أرضى بصورته وصد فأغضبا

أرْضَى بصورتهِ وصَدَّ فأغضَبَا فغدا المحبُّ منعَّماً ومعذَّبا ياوجهَ من أهوى لقد أعْتَبتني لو أن نائلَهُ الممنَّع أعتبا ظبيٌ كأنَّ اللَّه كمَّل حسنَهُ ليغيظ سِرْباً…

تعليقات