من ذممناه في المودة أكثر

من ذممناه في المودة أكثر - عالم الأدب

مَن ذَمَمناهُ في المَوَدَّةِ أَكثَر

أَينَ قُل أَينَ مَن جَنى وَتَغَيَّر

وَكَأَنّي مِنهُ بِأَلفِ كِتابٍ

وَرَسولٍ وَأَلفِ وَعدٍ مُزَوَّر

وَتَجَنّى مُكابِراً يَحسُبُ الغَض

بانُ لِلعَفوِ كُلَّ وَقتٍ مُسَخَّر

سَوفَ أَبدي لَهُ وَأُظهِرُ تَصدي

قاً وَلَكِنَّني سِوى ذاكَ أُضمِر

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات