من المفتون بشار بن برد

ديوان بشار بن برد

مِنَ المَفتونِ بَشّارِ بنِ بُردٍ

إِلى شَيبانَ كَهلِهِمُ وَمُردِ

فَإِنَّ فَتاتَكُمُ سَلَبَت فُؤادي

فَنِصفٌ عِندَها وَالنِصفُ عِندي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

سما لك شوق من نوار ودونها

سَما لَكَ شَوقٌ مِن نَوارٍ وَدونَها سُوَيقَةُ وَالدَهنا وَعَرضُ جِوائِها وَكُنتُ إِذا تُذكَر نَوارُ فَإِنَّها لِمُندَمِلاتِ النَفسِ تَهياضُ دائِها وَأَرضٍ بِها جَيلانُ ريحٍ مَريضَةٍ يَغُضُّ…

أوَابِدُ التَّحدِّي

انطلقَتْ بنا الحافلاتُ الثَّلاثُ من قريةِ نيصَافَ السَّاعةَ السَّابعةَ صباحاً، برفقةِ الأخِ خالِد يوسُف والجهازِ الإداريِّ والتَّدريسيِّ في المدرسةِ، مع طلَّابِ وطالباتِ المرحلةِ الإعداديَّةِ، وكلٌّ…

تعليقات