ملنا أم نبا بنا أم جفانا

ديوان البحتري

مَلَّنا أَم نَبا بِنا أَم جَفانا

أَم قَلانا فَإِعتاضَ مِنّا سِوانا

ساخِطٌ نَبتَغي رِضاهُ وَلا يَس

أَلُ عَن سُخطِنا وَلا عَن رِضانا

وَنُبالي أَلّا نَرى ذا تَجَنٍّ

لا يُبالي الزَمانَ أَلّا يَرانا

ضَيِّقَ العُذرَ في الضَراعَةِ أَنّا

لَو قَنِعنا بِقِسمِنا لَكَفانا

ما لَنا نَعبُدُ العِبادَ إِذا كا

نَ إِلى اللَهِ فَقرُنا وَغِنانا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان البحتري، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات