مظلومة باللحظ وجنتها

مظلومة باللحظ وجنتها - عالم الأدب

مظلومةٌ باللَّحظِ وَجْنتُها

وجفونُها جُبلتْ على الظُّلْمِ

وكأنَّ عينَيْها تَضمَّنتا

ما في فؤادكَ من جوَى السُّقْمِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن عبد ربه، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

تعليقات