مَرحَباً مَرحَباً بِخَيرِ إِمامٍ
صيغَ مِن جَوهَرِ الخِلافَةِ بَحتا
يا أَمينَ الإِلَهِ يَكلَأُكَ اللَ
هُ مُقيماً وَظاعِناً حَيثُ سِرتا
إِنَّما الأَرضُ كُلُّها لَكَ دارٌ
فَلَكَ اللَهُ صاحِبٌ حَيثُ كُنتا
يا شَبيهَ المَهدِيِّ جوداً وَبَذلاً
وَشَبيهَ المَنصورِ هَدياً وَسَمتا
حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…
سَألنِي أحدُ الأصدقاءِ عنْ أحْوالي على إِحدَى وسائلِ التَّواصلِ الاجتِماعيَّةِ الحديثةِ المشْهورةِ في زمنٍ يُقالُ عنهُ: (العالَمُ قريةٌ صغيرةٌ)، وأرادَ أنْ يَطمِئنَّ على صِحَّتي وسَعادتي…
راحَ شَيْبي عليَّ مثلَ الثَّغامِ وغدا عاذلي ألدَّ الخصامِ عزَّني في خطابه أنْ رآني صارَ بعضي ظهيره في ملامي وبحسب المُفَنِّدي بمشيبٍ ردَّ غَرْبَ الجماح…
سُبحانَ مَن لم تَحوِه أَقطارُ ولم تكنْ تُدركُهُ الأَبصارُ وَمن عَنت لوجهه الوجوهُ فما له نِدٌّ ولا شَبيهُ سبحانَه مِن خالقٍ قديرِ وعالمٍ بِخلْقهِ بَصيرِ…
أستغفر الله من سري ومن علني أستغفر الله من نفسي ومن بدني أستغفر الله من روحي التي نفخت عن أمر خالقها في جسمي الوهن أستغفر…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات