مجلس ينسب السرور إليه

ديوان العباس بن الأحنف

مَجِلسٌ يُنسَبُ السُرورُ إِليهِ

بِمُحِبٍّ رَيحانُهُ ذِكراكِ

كُلَّما دارَتِ الزُجاجَةُ زَادَت

هُ اِشتِياقاً وَحُرقَةً فَبَكاكِ

لَم يَنَلكِ الرَجاءُ أَن تَحضُريني

وَتَجافَت أُمنِيَّتي عَن سِواكِ

فَتَمَنَّيتُ أَن يُغَشِّيَني اللَ

هُ نُعاساً لَعَلَّ عَيني تَراكِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان العباس بن الأحنف، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

حدثيني وأنت غير كذوب

حَدِّثيني وَأَنتِ غَيرُ كَذوبٍ أَتُحِبّينَني جُعِلتُ فِداكِ وَاِصدُقيني فَإِنَّ قَلبي رَهينٌ ما يُطيقُ الكَلامَ فيمَن سِواكِ كُلَّما لاحَ أَو تَغَوَّرَ نَجمٌ صَدَعَ القَلبَ ذِكرُكُم فَبَكاكِ…

تعليقات