ما لحبيبي كسلان في فكر

ما لحبيبي كسلان في فكر - عالم الأدب

ما لِحَبيبي كَسلانَ في فِكَرٍ

وَقَد جَفا حُسنَهُ وَزينَتَه

وَالصُدغُ قَد صَدَّ عَن مَحاسِنِهِ

كَصَولَجانٍ يَرُدُّ ضَربَتَه

تَرى هَلِ اِعتَلَّ مَن هَواهُ لَنا

وَجِسمُهُ رَبِّ فَاِشفِ عِلَّتَه

أَساخِطاً لا أُديمُ سُخطَتَه

أَو سائِلاً لا أَرُدُّ حاجَتَه

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

تعليقات