ما كان لي في الخوز شيء سوى

ديوان ناصح الدين الأرجاني

ما كان لي في الخُوزِ شَيءٌ سوى

دارٍ وإدرارٍ وأشعارِ

فانتَهبَ العَسكرُ داري بها

واحتَبَس الكُتّابُ إدراري

وأصبحَ الجوعُ بها شاغِلاً

عن عَمَلِ الأشعارِ أفكاري

فاليومَ ما عِنْدي سوى اسْمٍ من ال

أشعارِ والإدرارِ والدّار

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأرجاني، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات