ما زال ألسنة الناطقين

ديوان الأخطل

ما زالَ أَلسِنَةُ الناطِقينَ

وَأَحداثُ ما يُحدِثُ المُجرِمونا

وَنَقضُ العُهودِ بِإِثرِ العُهودِ

يَأُزُّ الكَتائِبَ حَتّى حَمينا

فَكائِن تَرى مِن ذُكورِ السُيوفِ

يُطِرنَ قَمَحدُوَةً أَو جَبينا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأخطل، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات