ما زالت الدور والأبواب تدفعني

ديوان الأخطل

ما زالَتِ الدورُ وَالأَبوابُ تَدفَعُني

حَتّى اِنتَهَيتُ إِلى دَيرِ اِبنِ قابوسِ

حَتّى اِنتَهيتُ إِلى حُرٍّ لَهُ كَرَمٌ

يَقري المُدامَ عَلى الإيسارِ وَالبوسِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأخطل، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

في دير بيرة دادخين حور

في ديرِ بيرةِ دادخينِ حُورٌ في الباعِ عنْ سلوانِهنَّ قصورُ فإذا تمثَّلَهُ الضميرُ رأيتهُ وعليهِ أغصانُ الشبابِ تمورُ ولطالما رتعتْ بهِ الظَّبْياتُ في أُنسٍ فليسَ…

تعليقات