ما بل ذاك البيت الذي كنت آلفا

ديوان كثير عزة

ما بلُ ذاكَ البَيتِ الَّذي كُنتَ آلِفاً

أَنارَكَ فيهِ بَعدَ إِلفِكَ نائِرُ

تَزورُ بُيوتاً حَولَهُ ما تُحِبُّها

وَتَهجُرُهُ سَقياً لِمَن أَنتَ هاجِرُ

مُجاوِرَةٌ قَوماً عِدىً في صُدورِهِم

أَلا حَبَّذا مِن حُبِّها مَن تُجاوِرُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان كثير عزة، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات