ما أحسن الود إذا كان من

ديوان العباس بن الأحنف

ما أَحسَنَ الوُدَّ إِذا كانَ مَن

تَهواهُ يَجزي الوُدَّ بِالوُدِّ

وَأَنعَمَ العاشِقَ في عَيشِهِ

إِن دامَ مَن يَهوى عَلى العَهدِ

وَأَقبَحَ الوَصلَ إِذا لَم يَكُن

يوفي الَّذي يَهواهُ بِالوَعدِ

وَالحُبُّ مَن يَعلَق بِهِ لَم يَزَل

في طاعَةِ الأَحزانِ وَالجَهدِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان العباس بن الأحنف، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

قم المُعَلِّمَ وفه التبجيلا! (معارضة لأمير الشعراء أحمد شوقي بك)

حَيِّ المُعَلِّمَ ، جَازِهِ التَّبْجِيلا إِنِّي أَرَاهُ مِنَ العُلُوْمِ رَسُوْلا وَانْثُر عَلَى مَجْهُودِهِ وَرْدَ الهَوَى وَانْصُبْ عَلَى آلائِهِ الإِكْلِيلا وَاشْكُرْ جَمِيلاً ، بات شكرُكَ دُوْنَهُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات