لو لم تكن في فصول العام حاضرة

ديوان لسان الدين بن الخطيب

لوْ لمْ تكُنْ في فُصولِ العامِ حاضِرَةٌ

بهِنّ تُتْحَفُ أبْصارٌ وأسْماعُ

لقُلْتُ ورْدٌ منَ الأيْدي لَها شجَرٌ

ومن أنامِلِهنّ الخَمْسُ أقْماعُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان الدين بن الخطيب، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الرصافية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: خَرَجْتُ مِنَ الرَّصَافَةِ أُرِيدُ دَارَ الخَلاَفَةِ، وَحَمَارَّةُ القَيْظِ تَغْلِي بِصَدْرِ الغَيْظِ، فَلَمَّا نَصَفْتُ الطَّرِيقَ اشْتَدَّ الحَرُّ وَأَعْوَزَنِي الصَّبْرُ فَمِلْتُ إِلى…

تعليقات