لو كنت صلب العود أو كابن معمر

ديوان الفرزدق

لَو كُنتَ صُلبَ العودِ أَو كَاِبنِ مَعمِرٍ

لَخُضتَ حِياضَ المَوتِ وَاللَيلُ مُظلِمُ

وَلَكِن أَبى قَلبٌ أُطيرَت بَناتُهُ

وَعِرقٌ لَئيمٌ حالِكُ اللَونِ أَدهَمُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الفرزدق، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات