لو تركنا بأن نعودك عدنا

ديوان ابن زيدون

لَو تُرِكنا بِأَن نَعودَكَ عُدنا

وَقَضَينا الَّذي عَلَينا وَزِدنا

غَيرَ أَنَّ الهَوى اِستَطارَ حَديثاً

فَانتَحَتنا العُيونُ لَمّا حُسِدنا

فَلَوَ انَّ النُفوسَ تُقبَلُ مِنّا

لَسَمَحنا بِها فِداءً وَجدُنا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن زيدون، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات