لو اني كلب لا عترتني حمية

ديوان أبو العلاء المعري

لَو اِنِّيَ كَلبٌ لا عَتَّرَتني حَميَّةٌ

لِجَّروِيَ أَن يَلقى كَما لَقِيَ الإِنسُ

أَرى الحَيَّ جِنساً ظَلَّ يَشمُلُ عالَمي

بِأَنواعِهِ لا بورِكَ النَوعُ وَالجِنسُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العلاء المعري، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أأحزنك الألى ظعنوا فساروا

أَأَحزَنَكَ الأُلى ظَعَنوا فَساروا أَجَل فَالنَومُ بَعدَهُمُ غِرارُ إِذا لاحَ الصِوارُ ذَكَرتُ نُعمى وَأَذكُرُها إِذا نَفَحَ الصِوارُ كَأَنَّكَ لَم تَزُر غُرَّ الثَنايا وَلَم تَجمَع هَواكَ…

تعليقات