لولا يزيد وتأميلي خلافته

ديوان الأحوص الأنصاري

لَولا يَزيد وَتأميلي خِلافَتَهُ

لَقُلتُ ذا مِن زمانِ الناسِ إِدبارُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأحوص الأنصاري، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

يا صاحبي العشية احتسبا

يا صاحِبَيَّ العَشِيَّةَ اِحتَسِبا جَدَّ الهَوى بِالفَتى وَما لَعِبا وَاللَهِ وَاللَهِ ما أَنامُ وَلا أَملِكُ عَيني دُموعَها طَرِبا أَبقى لَنا الدَهرُ مِن تَذَكُّرِ مَن قَد…

لأن أبي خلافته شديد

لِأَنَّ أَبي خِلافَتُهُ شَديدٌ وَأَنَّ أَباكَ مِثلُكَ ما عَداكَ أَبوكَ مُذَمَّمٌ وَخُلِقتَ مِنهُ عَلى قَدَرٍ كَما قُدَّ الشِراكَ لِسانُكَ مُفحَمٌ وَنَداكَ دونٌ وَإِنَّ هَجاكَ لا…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المكفوفية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كُنْتُ أَجْتَازُ، فِي بَعْضِ بِلاَدِ الأَهْوَازِ، وَقُصَارَايَ لَفْظَةٌ شَرُودٌ أَصِيدُهَا، وَكَلِمَةٌ بَلِيَغٌة أَسْتَزِيدُهَا، فَأَدَّانِي السَّيْرُ إِلَى رُقْعَةٍ فَسِيحَةٍ مِنَ البَلَدِ،…

تعليقات