لم تظلما أن تكفيا الحي ضيفهم

ديوان الأخطل

لَم تَظلِما أَن تَكفِيا الحَيَّ ضَيفَهُم

وَأَن تَسقِيا سُقيا السَراةِ الأَكارِمِ

وَأَن تَسعَيا مَسعاةَ سَلمى بنِ جَندَلٍ

وَسَعيَ حُبَيشٍ بَينَ غَولٍ وَقادِمِ

وَأَن تَعقِرا بَكرَينِ مِمّا جَمَعتُما

وَشَرُّ النَدامى مَن صَحا غَيرَ غارِمِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأخطل، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

خليلي غضا ساعة وتهجرا

خَلِيليّ غُضّا ساعَةً وَتَهَجَّرا وَلُوما عَلى ما أَحدَثَ الدَهرُ أَو ذَرا أَلَم تَعلَما أَنَّ اِنصِرافاً فَسُرعَةً لِسَيرٍ أَحَقُّ اليومَ مِن أَن تُقَصِّرا وَلاَ تَسأَلا إِنَّ…

تحن بزوراء المدينة ناقتي

تَحِنُّ بِزَوراءِ المَدينَةِ ناقَتي حَنينَ عَجولٍ تَبتَغِ البَوَّ رائِمِ وَيا لَيتَ زَوراءَ المَدينَةِ أَصبَحَت بِأَحفارِ فَلجٍ أَو بِسَيفِ الكَواظِمِ وَكَم نامَ عَنّي بِالمَدينَةِ لَم يُبَل…

تعليقات