لم أُفسِّرْ غريبها لك لكِنْ
لامرئٍ يجهلُ الغريبَ سواكا
فعساها تَمُرّ بالعينِ ممَّنْ
ليْسَ في العلمِ جارياً مَجْراكا
فابسُطِ العُذْرَ لي وأنتَ حَمِيدٌ
مع ما أنت باسِطٌ من نداكا
أنت أعْلى من أن تُفات بعلم
أو يُداني مدى عليمٍ مداكا
لم أُفسّر غريبها لك لكنْ لامرئ يجهل الغريبَ سواكا أنت أعلى من أنْ تُعلَّم علماً ويُداني مدَى عليمٍ مداكا غير أني أمّلتُ حُظوة شعرِي حين…
أَمَا لَوْ عَلِمْنَا أَنَّهُ يَنْطِقُ الرَّسْمُ وَلَمْ يَبْقَ يَوْماً مِنْ مُسَمَّاهُ إِلاَّ اسْمُ وَأَنَّ سُؤَالَ الرَّبْعِ يَنْقَعُ غُلَّةً فَيَحْصُلُ مِنْ أَنْبَاءِ مَنْ ظَعَنَ الْعِلْمُ لَطَالَ…
هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…
”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…
لكمُ السبقُ ، أيها العلماءُ لم تموتوا ، بل أنتمُ الأحياءُ يا شموساً قد أشرقتْ في الدياجي فاستنارت – بنورِها – الأنحاء يا بحاراً جادت…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات