لم أبادرك بالوداع لأني

ديوان صفي الدين الحلي

لَم أُبادِركَ بِالوَداعِ لِأَنّي

واثِقٌ بِاِجتِماعِنا عَن قَريبِ

وَلِهَذا تَأَخَّرَت عَنكَ كُتبي

لِاِعتِمادي عَلى صَفاءِ القُلوبِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

صرحت عن طوية الأصدقاء

صرَّحتْ عن طَويّة الأصدقاءِ واضحاتُ التجريب والابتلاءِ وأبى المخْضُ أنْ يُكَشِّفَ إلا عن صريحٍ مهذَّبٍ أو غُثَاءِ ليس للمُضْمَرِ الدخيل من الصَّا حب غير التَّكْشيف…

سررت موهنا نحوي فأبدت مسرتي

سَررتُ موهِناً نَحوي فَأَبدَت مَسَرَّتي وَحَيَّت فَأَحَييتَني بِحُسنِ التَحِيَّةِ وَمَنَّت فَمَنَّت في مَآبي إِلى الحِمى فُؤادي بِوَصلِ الوَصلِ بَعدَ القَطيعَةِ فَآيَسَني بَعدُ المَسافَةِ بَينَنا وَتَقصيرُ…

تعليقات