لما التحى وتبدلت

ديوان بهاء الدين زهير

لَمّا اِلتَحى وَتَبَدَّلَت

مِنهُ السُعودُ لَهُ نُحوسا

أَبدَيتُ لَمّا راحَ يَح

لِقُ خَدَّهُ مَعنىً نَفيسا

وَأَذَعتُ عَنهُ بِأَنَّهُ

لَم يَقصِدِ القَصدَ الخَسيسا

لَكِن غَدا وَعِذارُهُ

خَضِرٌ فَساقَ إِلَيهِ موسى

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء الدين زهير، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جاء المسيح من الإله رسولا

جاءَ المَسِيحُ مِنَ الإلهِ رَسُولا فأبَى أَقَلُّ العالَمِينَ عُقُولا قَوْمٌ رَأَوْا بَشَرَاً كريماً فادَّعَوْا مِنْ جَهْلِهِمْ للَّهِ فيهِ حُلولا وَعِصَابَةٌ ما صَدَّقَتهُ وَأَكثَرَت بالإِفكِ والبُهْتانِ…

تعليقات