لله بالحدباء عيشي فكم

ديوان صفي الدين الحلي

لِلَّهِ بِالحَدباءِ عَيشي فَكَم

وَرَدتُ مِن عَينٍ بِها جارِيَه

وَكَم تَقَنَّصتُ بِها جُؤذُراً

وَرُدتُ مِن عَينٍ بِها جارِيَه

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات