لك عندي يد وما للساني

ديوان القاضي الفاضل

لَكَ عِندي يَدٌ وَما لِلِساني

بِيَدٍ تَملَأُ الرُءوسَ يَدانِ

وَالبَيانُ الصَحيحُ عِندَكَ لا عِن

دي وَلَكِنَّ الحالَ فَوقَ اللِسانِ

حَفِظَ اللَهُ مِن زَماني زَماني

وِبِحَقٍّ أَدعو فَأَنتَ زَماني

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

هذا من فضل وفتح الله على إبن الورديحارت الافكار في حكمة من قد هدانا سبلنا عز وجل – لامية ابن الوردي/ من روائع الحكم

اعتـزلْ ذِكـرَ الأَغَاني والغـَزَلْ * * * وقُلِ الفَصْـلَ وجانبْ مـَنْ هـَزَلْ ودَعِ الـذِّكـرَى لأيـامِ الصِّبـا * * * فَـلأَيـامِ الصِّبـا نجَـمٌ أفَـلْ إنْ أَهنـا…

تعليقات