لقد عرفت قحطان صبري ونجدتي

ديوان عدي بن ربيعة

لَقَد عَرَفَت قَحطانُ صَبري وَنَجدَتي

غَداةَ خَزازٍ وَالحُقوقُ دَوانِ

غَداةَ شَفَيتُ النَفسَ مَن ذُلِّ حِميَرِ

وَأَورَثتُها ذُلاً بِصِدقِ طِعاني

دَلَفتُ إِلَيهِم بِالصَفائِحِ وَالقَنا

عَلى كُلِّ لَيثٍ مِن بَني غَطفانِ

وَوائِلُ قَد جَدَّت مَقادِمَ يَعرُبٍ

فَصَدَّقَها في صَحوِها الثَقَلانِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عدي بن ربيعة، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تعليقات