لقد دب الهوى لك في فؤادي

ديوان عمر بن أبي ربيعة

لَقَد دَبَّ الهَوى لَكِ في فُؤادي

دَبيبَ دَمِ الحَياةِ إِلى العُروقِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عمر بن أبي ربيعة، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

الحياةُ والفناءُ

الحياةُ مِنحةٌ إلهيَّةٌ وهبَها الخالقُ عزَّ وجلَّ جميعَ مخلوقاتِه، والموتُ والفناءُ قدرٌ محتومٌ تختتِمُ رحلةَ السَّفرِ بعدَ نهايةِ مسيرِ الحياةِ؛ لتَنتهيَ المخلوقاتُ جميعُها إلى عالمِ…

دعاءٌ للحياةِ

الحياةُ رحلةٌ قصيرةٌ، يسافرُ بنا قطارُ الزَّمنِ من محطَّةِ المهدِ، وينتقلُ بنا إلى محطَّةِ الطُّفولةِ البريئةِ الجميلةِ، نتأمَّلُ فيها العالمَ والكونَ، فنراهُ حديقةً غنَّاءَ. كلُّ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

جبران خليل جبران

صورةٌ وفلسفةٌ كلَّما تأمَّلتُ صورتَك على غلافِ كتابِك، تذكَّرتُ تاريخَ ميلادِكَ وصفَحاتٍ من حياتِكَ، ونسِيتُ أوراقَ أبْحَاثي مُبعْثرةً جانِباً؛ وغفِلْتُ عنْ مصادِري ومراجِعي وكتاباتِي مُتَناثِرةً…

تعليقات