لقد أسفت وماذا رد لي أسفي

ديوان أبو العلاء المعري

لَقَد أَسِفتُ وَماذا رَدَّ لي أَسَفي

لَمّا تَفَكَّرتُ في الأَيّامِ وَالقِدَمِ

في العُدمِ كُنّا وَحُكمُ اللَهِ أَوجَدَنا

ثُمَّ اِتَّفَقنا عَلى ثانٍ مِنَ العَدَمِ

سِيّانِ عامٌ وَيَومٌ في ذَهابِهِما

كَأَنَّ ما دامَ ثُمَّ اِنبَتَّ لَم يَدُمِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العلاء المعري، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات